HOW التغطية الإعلامية CAN SAVE YOU TIME, STRESS, AND MONEY.

How التغطية الإعلامية can Save You Time, Stress, and Money.

How التغطية الإعلامية can Save You Time, Stress, and Money.

Blog Article




 استخدم منهجية الربط والتحليل بين المواقف والتصريحات والاشياء التي ترصدها للخروج باستنتاجات جديدة.

ينظر إلى توظيف المصادر المجهلة ضمن المعايير المهنية والأخلاقية بأنها "الخيار الأخير" للصحفيين، لكن تحليل بيانات لصحيفة نيويورك تايمز يظهر نمطا ثابتا يوظف "التجهيل" لخدمة سرديات معينة خاصة الإسرائيلية.

ولهذا يجب عدم تصوير أي قطعة أو غرض خاص بالناجيات كخاتم زواج أو زاوية واضحة في المنزل.

العنف الجنسي هو أي فعل جنسي يرتكب ضد إرادة شخص آخر، إما عندما لا يعطي هذا الشخص الموافقة أو عندما لا يمكن إعطاء الموافقة لأن الشخص طفل/ة، أو يعاني من إعاقة عقلية، أو في حالة سكر شديد أو فاقد/ة للوعي نتيجة الكحول أو المخدرات.

تغطية المتابعة: حيث يقصد بها التغطية التي تسعى إلى متابعة كافة التطورات التي قد حصلت على أرض الواقع، بالإضافة إلى قدرتها على تقديم التطورات السابقة للموضوعات؛ من أجل أن تكون هناك خلفية حيال الموضوعات التي يتم طرحها وتغطيتها بالكامل.

ووفقا للقانون الدولي لحقوق الإنسان فإن الدول الأطراف ملزمة بسن قانون مختص وواضح يحمي الحق في الخصوصية، ويحدد بدقة المعايير التي يجوز فيها التدخل، وعلى أساس كل حالة على حدة. لضمان حماية الحق، وتحظر التدخلات والاعتداءات التعسفية أو غير المشروعة، سواء كانت صادرة عن سلطات الدولة أم عن أشخاص طبيعيين أو قانونيين.

بالإضافة إلى قدرتها على تقديم مجموعة من الدلالات الرمزية والدقيقة التي تساعد على إشباع المعارف والتجارب الصحفية، على أن يتم بواسطتها سد الفجوات الصحفية العميقة والواسعة التي تتم في الماجريات الصحفية بشكل خاص، ‏وبالتالي يقوم قسم التحرير في المؤسسات الإعلامية إلى تحديد الإنتاج أو الأفكار أو الآراء التي تكون متفقة مع الجمهور المستهدف، على أن يتم تحديد أساس استيعابها وإدراكها.

ب- العنف البدني والجنسي والنفسي الذي يحدث في إطار المجتمع العام بما في ذلك الاغتصاب والتعدي الجنسي والمضايقة الجنسية والتخويف في مكان العمل وفي المؤسسات التعليمية وأي مكان آخر، والاتجار بالنساء.

كيف ينتهك الاحتلال قواعد القانون الدولي؟ وهل ترتقي هذه الانتهاكات إلى مرتبة "جريمة حرب"؟

المديرة العامة لليونسكو تعرب عن أسفها لوفاة الصحفي مصطفى عَياد في فلسطين

كيف يساعد التحقق من الأخبار في نسف رواية "الاحتلال" الإسرائيلي؟

لم تتقاعس وسائل الإعلام ولا الإعلاميون عن ابتكار وتطوير إطار مبادئ ومعايير عامة أخلاقية وسلوكية يلتزمون بها، أيا كانت طبيعة مسؤولياتهم ومهامهم التحريرية أو درجاتهم الوظيفية حتى يسترشدوا بها في كل الأوقات لتصون ممارستهم لمهنة الصحافة على المستويين الفردي والجماعي، وتمنع تعرضهم لتضارب المصالح، وتحد من مخاطر التأثير على ما يتخذون من قرارات مهنية تتعلق بالإنتاج والنشر حول مختلف القضايا التي تهتم بها المؤسسة الإعلامية التي يعملون بها، ودون خوف أو محاباة تهدر كرامتهم، ورغم اختلاف مسميات تلك المبادئ والمعايير من إقليم إلى آخر، أو من ثقافة إلى أخرى، فإننا نجدها تصب في نفس الإطار، ولربما يقع على عاتق كل صحفية أو صحفي أن يستوعبها بدقة وأن تحرص كذلك كل وسائل الإعلام على تدريب صحافييها عليها ومناقشتها لإيجاد أفضل السبل لإعمالها وتذليل الصعوبات التي تعترض الصحفيين كأفراد ومجموعات على احترامها في كل الأوقات.

فالمحصلة المطلوبة هي تحقق الصالح العام، الذي لن يحصل إذا انعدمت الحرية اللازمة والكافية لاحترام وتطبيق هذه المبادئ من قبل الصحفيين والقيادات الإعلامية في المؤسسة مع إتاحة حق النقد والرد والتصحيح، وعلى الرغم من تباين تعريف ماهية الصالح العام من بلد إلى آخر، فإن الجمهور وبمختلف فئاته يعرفون أن الصالح العام يتمثل في اهتمام الإعلام بالمعلومات والقضايا التي تشغلهم، وتؤثر على حياتهم اليومية، سواء تعلقت بقرارات الحكومة، أو ما يجيزه البرلمان من موازنات توضح الموارد المرصودة لتوفير الخدمات والحقوق الأساسية وحماية الحريات العامة، ومكافحة الفساد، ومنع إفلات مرتكبيه من العقاب، وإقامة المساءلة، وتعزيز سيادة حكم القانون وكشف الحقائق، ومنع تضليل الرأي العام لأجل تمكين الناس من الحصول على تفاصيل إضافية محتوى ومضمون إعلامي دقيق وصادق.

وتنبع مخاوف هؤلاء من مسائل مثل ارتفاع التكاليف، وانخفاض عائدات الإعلانات، وتباطؤ نمو الاشتراكات.

Report this page